Details, Fiction and تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي
Details, Fiction and تجربتي مع تقشير الوجه الكيميائي
Blog Article
رغم أنه قد يكون عملية مؤلمة، إلا أن التقشير الكيميائي يحمل للبشرة الفوائد الآتية:
صيحات الموضة أزياء النجمات مجوهرات مقابلات موضة أسابيع الموضة العالمية
بعد إجراء التقشير الكيميائي بأي عمق، يصبح الجلد أحمر أو مشدودًا أو متهيجًا أو متورمًا. اتبع تعليمات الطبيب الخاصة بحماية جلدك من أشعة الشمس وتطهيره وترطيبه ووضع المراهم الواقية عليه.
التقشير المتوسط علاج يتم فيه إزالة خلايا الجلد من الطبقات العليا والمتوسطة من الجلد
التقشير العميق يؤثر على الطبقات العميقة من الجلد، وقد تكون هناك حاجة إلى مخدر موضعي ومهدئ لتخدير أي ألم.
أفضل مركز تنظيف البشرة في المهندسين أفضل عيادة ليزر في الفجيرة أفضل عيادات ليزر في الهرم أفضل عيادة لزراعة الشعر في جدة أفضل عيادة ليزر في الشارقة أفضل عيادة لعلاج اكزيما الشعر في الجزائر عن الشركة
التقشير الكيميائي الآثار الجانبية التي يمكن أن تظهر بعد جلسة التقشير الكيميائي
على الرغم من النتائج المذهلة التي قد تحصل عليها عند تطبيق التقشير الكيميائي، لكن هناك بعض الآثار الجانبية التي قد تتعرض لها.
الذهاب إلى الطبيب قبل جلسة التقشير بعدة أسابيع للفحص وتحديد نوع التقشير وعادًة للبشرة يُنصح بالنوع الخفيف أو المتوسط.
احتمال حدوث فروق في التصبغ، حيث يُعد فرط التصبغ (زيادة اسمرار الجلد) أو نقص التصبغ (تفتيح الجلد أكثر من اللازم) من الأضرار التي قد تحدث بعد جلسات التقشير الكيميائي، ويمكن أن يظهر فرط التصبغ عند استخدام التقشير العميق أو المتوسط على البشرة الداكنة، مما يؤدي إلى ظهور بقع داكنة بدلاً من تحقيق النتيجة المطلوبة، من ناحية أخرى، قد يحدث نقص في التصبغ إذا تم إزالة الكثير من نون الطبقات الجلدية، مما يجعل بعض أجزاء الجلد أفتح من المناطق المحيطة بها.
كم عدد جلسات التقشير التي يحتاجها الجسم والبشرة؟ ذلك على حسب المشكلة التي تعاني منها ولكن بوجه عام يحتاج من جلستين إلى أربع جلسات والمدة بين كل جلسة مدة لا تقل عن شهر.
تشمل الصورة التالية عدداً من حالات تقشير البشرة بمختلف أنواعه، والتي توضح حال البشرة قبل البدء في تقشير البشرة وبعد إجرائه:
يمكن للمرأة أن تقوم بعملية التقشير سنوياً ( بالنسبة للتقشير المتوسط والعميق )، خاصة إذا كانت قد تجاوزت سن الخامسة والثلاثين، للعناية بالبشرة وتجديد خلاياها، التي تفقد الكثير من مرونتها ونضارتها، وتبدأ التجاعيد في التسلل إليها مع تقدم العمر.
ومع اعتقادي بأن هذه المشكلة لا حل لها على الإطلاق، نصحتني إحدى الصديقات باللجوء إلى تقنية التقشير الكيميائي.